ورصد موقع “تركيا الآن” تغريدة للشاعر الفلسطيني محمد أبو نصيرة علق فيها على السؤال الذي أثار جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر.
وقال أبو نصيرة: لم يبلغ عن العرب أنها جمعت حسام في أي من شهودها ، وهي صفة مفردة ، فاستخرج حسام السيف ، إلا أن السيف أخذ من قلة. وكثير من السيوف والسيوف ، وله أسماء كثيرة للصفات ، منها إبريق البرق ، والمبراة ، والسيف. وهي ملفوفة إذا كانت في غمدها. بتار ، بتار ، هندي ، منذ ، وخشيب متضادات ، خايف وخادم.
# حسام _ جمع # حسام pic.twitter.com/FZBFSHD7fC
– محمد سليمان أبو نصيرة (mohammedsoleymn) 15 يناير 2023
وزاد أبو نصيرة: “وإن لم تقطع ، فهي سلسة إذا خرجت من غمدها ، وهي شبيهة بذلك ، ذي القريحة ، وذو الفقار ، واليماني ، واليماني”. -البيد يجمعون السيوف الملونة…. وهناك الكثير والكثير.
وكشف أن العرب أغنوا حسام ولم يجمعوه ، مبيناً أنه “حتى لو كانت مجموعته من التأثير فلا تنفعها ، بل بعض الكلمات في معانيها تصلح للمفرد وتمتنع عن الجمع ، مثل: كلمة جلالة مثلا. متر من السرية. لم تأت قبلها ولا بعدها ، وهذا والله يعلم أن العرب لم يحبوا ذلك الجمع.